المراهقة في الوسط المدرسي NO FURTHER A MYSTERY

المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery

المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery

Blog Article



تعرفوا إلى صفات حب المراهقة وتأثيره احدث اسئلة مشاكل المراهقين ابني المراهق يتعامل بعقلية الضحية فماذا أفعل؟ كيف أتعامل مع ابنتي المراهقة المكتئبة لا أستطيع السيطرة على ابنتي المراهقة كيف اجعل اولادي يحبوني ويحترموني؟ كيف يكتشف الآباء ممارسة أبنائهم المراهقين العادة السرية؟ كيف أتعامل مع الفتاة المراهقة

مراقبة العلاقات التي يبنيها المراهق بهدوء وتروي: من أكثر الأشياء التي تلهي وتشغل المراهقين عن دراستهم هي العلاقات الاجتماعية التي يبنوها ويفضلونها، ومن هنا وجب الاطلاع من قبل ذوي المراهق على هذه العلاقات وفهم طبيعتها وبالتالي مراقبة تأثيرها على نفسية المراهق وأفكاره وكيف ينعكس ذلك على تحصيله الدراسي، والقيام بمحاولة بعيدة عن الإجبار والصرامة بوضع حدود لهذه العلاقات بطريقة تقنع المراهق بأنها ضد مصلحته ومستقبله.

يحتاج المراهق إلى الشعور بالاستقلال وبأنه ناضج ولم يعد طفلاً ، لذلك فهو بحاجة إلى التقبل الاجتماعي واحترام الآخرين له وثقتهم به ، فهو في هذه المرحلة لا يستغني عن حاجة الآخر في معرفة السلوك المقبول . 

أطفال ومراهقون مشاكل المراهقين مشاكل دراسية نصائح دراسيه اكتئاب الدراسي مرحلة المراهقة مقالات ذات صلة

التركيز على النواحي والجوانب الإبداعية عند الطالب ذي المستوى الأكاديمي المتدني مع محاولة تطويره في كلا المجالين.

ويعتبر المدرس وسيلة المدرسة في تحقيق أهدافها، وعن طريقه ، وبواسطته يتم التأثير في التلميذ.

كيف نحمي المراهقين من هذا الغزو الفكري ..!!! إذا كان يحبني فعلاً فلماذا تصرفات المراهقين هذه؟ لماذا يكذب المراهقين؟ ما سبب الخوف عند المراهقين؟ علاج التبول اللاارادي عند المراهقين والشباب كيف أتعامل مع مشاكل المراهقين النفسية

بشكلٍ عام، ينبغي أن يخضعَ المراهقون الذين يعانون من مشاكل مدرسية ملحوظة إلى تقييم تعليمي كامل وتقييم للصحّة النفسية،قد تستدعي الحاجة اللجوء إلى مُدرب محترف للمساعدة على دعم المشاركة في المدرسة.

‪‪علم نفس وخز الإبرة... خوف يراود الجميع وعلاجه الأسهل

الكثير من الأهل يشتكون من أن الأمور المتعلقة بدراسة أبنائهم المراهقين: ولا تسير كما هو واجب ومفروض، فالكثير من التلاميذ ضجرين من جو الدراسة والمدرسة وهم لا يدركون بحكم مراهقتهم وقلة خبرتهم قيمة تحصيلهم الدراسي والعلمي وتأثيره على مستقبلهم، وهذا بالطبع ما يترتب عليه وقوع المراهق في مشاكل متعددة تتعلق بدراسته، إلا أن الكثير من الاهل لا يكفون عن أداء واجبهم في الإرشاد والتوجيه وذلك بالطبع من منطلق قلقهم على مستقبل أبنائهم، وبين حيرة الأهل وقلقهم من جهة  وضجر الابناء ونفورهم من جهة أخرى، كان لا بد من القيام بدراسة يحدد من خلالها ما هي هذه المشاكل التي تعترض الإمارات المراهقين، وماهي أسبابها ومصادرها وأنواعها وبالتالي ما هي الطريقة الأمثل للتعامل معها وإيجاد الحلول لها.

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف

فكانت معظم الإجابات تشير إلى أن الأستاذ الناجح والكفء هو الذي يملك اتجاها نحو التلاميذ يتحلى بالصبر، ويقوم بتشجيعهم، والقدرة على الاندماج مع التلاميذ ( المرونة وسعة الاهتمام)، وأخيرا إتقان مهنته على أفضل وجه.

- عدم الشعور بالإنتماء هو من أبرز المشاكل التي يواجهها المراهق في المدرسة حيث يبحث المراهق عن الجماعة من الرفاق التي يمكن أن ينتمي إليها للتعايش في هذه الظروف.

تمثل خلايا ومكاتب الاصغاء والارشاد امكانية لتدعيم ثقة التلميذ بنفسه ومجالا لخلق مناخ دراسي قائم على الاحترام المتبادل .فعملية الاصغاء للتلميذ تمكن هذا الاخير من التعبير عن الصعوبات الدراسية والنفسية والعلائقية التي يكون تحت رحمتها وبالتالي تعوق عملية اندماجه في الحياة المدرسية .فالمصغي ( المرشد في الاعلام والتوجيه - الطبيب المدرسي - الاعون الاجتماعي ) مطالب بمرفقة التلميذ بكل حميمية دون الجوء الى تهويل الوضعية او تجاهلها والابتعاد عن الاحكام المسبقة او القيمية بشكل يساعد التلميذ على على تثمين صورته الذاتية وخفض التوترات التي يعيشها .

Report this page