Not known Factual Statements About التعلق العاطفي المفرط
Not known Factual Statements About التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
اطلب المساعدة إذا احتجت: هل لاحظت يوما كيف تصبح المشكلات أصغر عندما نشاركها. ليس عليك أن تفعل ذلك بمفردك، اطلب الخدمة من أصدقائك وعائلتك، فسوف يساعدونك دائما.
يمكن استخدام الأدوية لعلاج الحالات المصاحبة، مثل مرض الاكتئاب أو القلق أو فرط النشاط، لا يوجد حل سريع.
اقرأ أيضاً: فوائد الرياضة..ومدى أهمية ممارسة التمارين الرياضية
كيف تؤثر الضغوط النفسية اليومية على صحتنا النفسية والجسدية
حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.
يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول "الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.
العواطف السلبية المرتبطة بالتعلق المرضي لا تؤثر فقط على العقل، بل أيضًا على الجسم. يمكن أن تشمل الآثار:
اضطرابات الارتباط هي حالات معقدة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية والجسدية والعاطفية للفرد، يمكن أن تظهر هذه الاضطرابات بطرق متعددة، التعلق العاطفي المفرط مثل أن يكون الشخص ملازمًا جدًا للآخرين أو يكون منعزلًا اجتماعيًا، أو الشعور بعدم الثقة في الآخرين، ويعاني من صعوبة في التواصل والحفاظ على العلاقات مع الآخرين.
ونشر موقع “آيديا بود” مجموعة من الطرق الفعالة للتوقف عن التعلق العاطفي بشخص ما، ومنها:
يمكن استخدام الدواء لإدارة الاضطرابات النفسية المتزامنة مثل الاكتئاب أو القلق جنبًا إلى جنب مع العلاج لاضطرابات التعلق.
لذا يجب التوقف عن تقديم التنازلات لتكون مقبولا ضمن إطار مجموعة معينة في علاقتك الاجتماعية.
اكتشفوا الحرية من أواصر الانتماء المفرطة واستعيدوا السيطرة على حياتكم العاطفية مع فريقنا المتخصص في عرب ثيرابي.
في المقابل، قد يؤدي التعلق المتجنب إلى صعوبة في بناء علاقات حميمة. فقد يشعر الشخص الذي يتجنب التعلق العاطفي بالانغلاق العاطفي أو بعدم القدرة على بناء روابط عميقة ومستدامة مع الآخرين.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين: